الخلفيات الفلسفية في المناهج النقدية الحديثة
الكاتب : أحمـد دكار
الملخص
عندما نتحدث عن الموضوعية فإن العلم بهذا المعنى ليس ملكا لأحد وحين تثبت حقيقة علمية ويكون ذلك طبعا ثابتًا نسبياً لأن حقيقة معينة مقبولة ضمن أطر مرجعية علمية معتمدة قد تنقلب رأسًا على عقب بعد حين عندما تتوافر شروط الارتداد عنها وهذا ما حصل لبعض الحقائق العلمية، فالعلم يقوم بعضه على بعض رأسيا وتتآزر جهود العلماء أفقياً فيرتفع العلم وتتسع قاعدته شيئًا فشيئاً، إن الأمر يزداد غموضًا وتعقيدًا عندما ننقل هذه التساؤلات إلى العلوم الإنسانية فتلجأ الدراسات إلى المناهج والنقد من أجل الخروج من متاهات والولوج في إيضاحات يتطلبها الموقف
تحميل الملف
تعليقات
إرسال تعليق