القائمة الرئيسية

الصفحات

الرواية بين خطاب الفلسفة وتشكيل المتخيل " قراءة لتحولات الشخصية في راوية " عندما بكى نيتسه"







الرواية بين خطاب الفلسفة وتشكيل المتخيل " قراءة لتحولات الشخصية في راوية " عندما بكى نيتسه"
الرواية بين خطاب الفلسفة وتشكيل المتخيل " قراءة لتحولات الشخصية في راوية " عندما بكى نيتسه"
من بين التعريفات التي تلخص مسار الرواية ولا قابليتها للتعريف ،ذاك الذي يعتبرها الجنس الوحيد الذي لم ينته بعد ،وهو تعريف يأخذ بعين الاعتبار قدرة هذا الجنس على استقطاب باقي الأجناس ،وإعادة انشائها بحيث تخضع لمنطق التخييل الذي تتبناه .وسواء كانت هذه الأجناس أدبية أم لا ، فهي تخضع للمنطق ذاته ، باعتبارها نصوصا تخترق النص الروائي وتمنحه خصوصية قد تحدد نوعه لاحقا.



لقد استطاع هذا الاختراق أن يؤسس لنفسه حضورا نظريا مهما ضمن ما يعرف بالعلاقات النصية ،كما استطاع أن يحدد معطياته ويمنح الرواية أبعادا غيرت من مساحة التخييل ، ما دام حجم النصوص المخترقة يغير وجه العمل الروائي ، ويرسم تعاونيته منها نصوص التاريخ.
رابط المقال :
الرواية بين خطاب الفلسفة وتشكيل المتخيل " قراءة لتحولات الشخصية في راوية " عندما بكى نيتسه"
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات