القائمة الرئيسية

الصفحات

تعريف نظرية الأدب وحدودها




تعريف نظرية الأدب وحدودها 
تعريف نظرية الأدب وحدودها 
لعـل أول سـؤال يطـرح نفسـه علـى دارس الأدب يكـون حـول الشـيء الـذي يميـز الـنص الأدبي عــن غــيره، وبــذلك التســاؤل فأنــه يكــون قــد فــتح أبوابــا عــدة مــن الإجابــات المحتملة غير القطعية.
- من التساؤل السابق تتفرع أسئلة كثيرة حول قضايا تتصل بالأدب مثل اللفـظ والمعـنى، والإلهـام والــوحي، وعلاقــة الأدب بالحيــاة باعتبـار ه مــراءة لهــا، وعلاقتــه بالأيــديولوجيا، وبالفنون والمعارف الإنسانية وغيرها. 
  - الاختلاف في الإجابة عن تلك التساؤلات حول الأدب ومتعلقاته ناتج عن اختلاف آراء المنظـرين والمشـتغلين بالدراسـات الأدبيـة، وهـو جـزء مـن تبـاين البشـر في الإجابـة علـى كثـير مـن تسـاؤلات الحيـاة. فـالأدب نشـاط إنسـاني ينطبـق عليـه مـا ينطبـق علـى كثير من قضايا الحياة الإنسانية. 
- الإجابة على السؤال السابق تقتضي البحـث في اتجاهـات عـدة، فيمـا قبـل الـنص، وفي ماهيـــة الـــنص، وفيمـــا بعـــد الـــنص، وهـــي اجمــالات الــتي تبحــث فيهــا نظريــة الأدب
 باختصار
- إن دراســـة الأدب تقتضـــي الأخـــذ في الحســـبان الأركـــان الثلاثـــة للظـــاهرة الأدبيـــة (المبدع- النص- القارئ) 
رابط البحث  
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات