يتضح مما سبق آن علماء اللغة برغم محاولتهم الجبارة في تعريف محدد وجامع ومانع للغة إلا أنهم اختلفوا أحيانا واتفقوا أحيانا واتفقوا أحيانا أخرى ولكنهم اتفقوا أن اللغة هيالاصوات التي نعبر بها عما نريد ونحتاج في حياتنا وهي وسيلة التواصل بين بني البشر فبواسطتها نستطيع التفاهل والتفاهم بغض النظر عن اختلافها من قوم لأخر زمن مكان لأخر إلا أنها في النهاية تؤدي نفس الوظيفة وهي التواصل.
اللغة ليست مقوما من مقومات المجتمع فحسب بل تتجاوز دلك كونها مظهر من مظاهر حضارته فهي العصب النابض لكل نشاط اجتماعي ومفهوم حضاري.
للآليات الفكرية أهمية كبرى في الكشف عن طبيعة اللغة والتعرف على ماهيتها وخصاءصها ومميزاتها بالإدراك والوعي والانتباه والتركيز يصل الفرد إلى إعمال النصوص ويحلل ويناقش.
رابط الرسالة
تعليقات
إرسال تعليق