البنية السردية في القصّة القصيرة عند محمود تيمور

 كتاب في الشعر الجاهلي واللغة العربية pdf
تحميل كتاب كتاب في الشعر الجاهلي واللغة العربية pdf
منذ حوالي سبعين سنة ، كتب الدكتور طه حسين « في الشعر الجاهلي ، أنكر فيه صحة ما يُطلق عليه الشعر الجاهلي ، وقال إن كله منحول . بني الدكتور طه حسين إنكاره على أساسين رئيسيين :
أولا :عدم وجود اختلاف في لغة هذا الشعر رغم انتماء نارضيه لقبائل مختلفة عن قريش ، بل أن لغة اليمن وجنوب الجزيرة مختلفة اختلافاً كبيراً عن لغة قريش ، فكيف يسود لسان قريش وقت ما كانت الحضارة في اليمن ؟ . 
ثانيا: أن ذلك الشعر لم يعكس حياة الجائلية بكل صورها ، خاصة الدينية . واستند الدكتور طه حسين في بحثه على منهج الشك الديكارتي ، فيشك في المسألة برمتها حتى يتيقن بعد البحث من صحة المسألة أو صحة عكسها . و أوضح بجلاء الدكتور علي وافي في ثنايا كتابيه « فقة اللغة ، و علم اللغة ، . الصادرين أوائل الأربعينات - ما استشكل على الدكتور طه حسين ، وأسهب في الحديث عن صراع اللغات وأسباب انتصار واحدة على أخرى  وضرب أمثلة عديدة منها سيادة اللغة اليونانية لعدة قرون خلال سيطرة روما على العالم القديم ، وعدم سيادة اللغة التركية في الشرق الأوسط رغم سيطرة استانبول لعدة قرون . فضلاً عن أن الشعر الجاهلي المنقول لا يتعدى القرن الخامس قبل الميلاد ، وتلك كانت فترة انحطاط وتدهور وعدم استقرار باليمن ، فتناوب عليها الحكم الحبشي والفارسي والعربي . أما أن يعكس ذلك الشعر الحياة الدينية للجاهلية فما الذي يجعل روانه وناقليه . حتى تدوينه زمن الدولة الأموية . يحرصون على نقل الوثنيات وحفظها ؟ ونضيف على كل ما سبق ، أنه قد تكلم كثير من الأقدمين على أن اليس كل الشعر الجاهلي صحيح النقل ، فمنه منحول ومنه مدسوس ، ولكن كيف ولماذا يكون كله ؟ 
وإذا ما اتبعنا نفس منهج الشك فيما وصل إليه الدكتور طه حسين وهو أن كل الشعر الجاهلي مدسوس ، وبحثنا المسألة على هذا الأساس ، هل سنجد ما يجعلنا على يقين أن كل ذلك مدسوس ؟ 
 مع ذلك ، أثار الكتاب ضجة هائلة في وقته ، واعتبره البعض طعناً في تاريخ العرب واللغة العربية ، وحذر مما قد يؤدي إليه ذلك .
 وفي أوائل الثمانينات ، نشرت الهيئة العامة للكتاب . وهي هيئة حكومية تثقل كاهل الحكومة ودافعي الضرائب كل عام برقمين = العصر ، بل من قبله بامد غير تصبر كان قد تم اللغة العربية التغلب على اللغات البنية القديمة ، فاستاثرت بالحادثة والأدب والكتابة وأصبحت اللغات القديمة في عداد اللغات البتة .  من ملايين الجنيهات لأستاذ الأدب الإنجليزي بالجامعات المصرية الدكتور لويس عوض كتابا ليس في الأدب الإنجليزى ولكنه : مقدمة في فقه اللغة العربية .
تحميل pdf